نادي تلمسان الاقتصادي
عزيزي الزائر إذا كنت عضوا عندنا فيمكنك الدخول وإذا كنت غير مسجل فيمكنك التسجيل
نادي تلمسان الاقتصادي
عزيزي الزائر إذا كنت عضوا عندنا فيمكنك الدخول وإذا كنت غير مسجل فيمكنك التسجيل
نادي تلمسان الاقتصادي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

نادي تلمسان الاقتصادي

منتدى يهتم بالقضايا والدراسات الاقتصادية
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
 
 
 
 
 
 
********متليلي*******
 
pubarab
المواضيع الأخيرة
» تمارين الاقتصاد الكلي من سلسلة الأستاذ بطاهر سمير
أزمة أسواق المال.. عندما تحتمي الليبرالية بالمال العام Emptyالأربعاء مارس 12, 2014 3:52 pm من طرف hichem

» دروس في الاقتصاد الجزئي والكلي والدولي واقتصاد التنمية
أزمة أسواق المال.. عندما تحتمي الليبرالية بالمال العام Emptyالخميس ديسمبر 05, 2013 3:49 pm من طرف imene sousou

» اصلاحات النظام المصرفي الجزائري و آثارها على تعبئة المدخرات و تمويل التنمية
أزمة أسواق المال.. عندما تحتمي الليبرالية بالمال العام Emptyالأربعاء نوفمبر 27, 2013 5:13 pm من طرف imene sousou

» مذكرة ماجيستير بعنوان القيادة الادارية في المؤسسة و دورها في تحسين أداء الافراد.
أزمة أسواق المال.. عندما تحتمي الليبرالية بالمال العام Emptyالأربعاء مايو 29, 2013 1:00 pm من طرف هشام الروجي

» ادوات القيادة و دورها
أزمة أسواق المال.. عندما تحتمي الليبرالية بالمال العام Emptyالإثنين مايو 06, 2013 10:52 pm من طرف noura sima

» أهميمة تقييم أداء العاملين في إدارة الموارد البشرية
أزمة أسواق المال.. عندما تحتمي الليبرالية بالمال العام Emptyالأربعاء مارس 06, 2013 12:24 am من طرف fari25

» مدخل إلى بحوث العمليات
أزمة أسواق المال.. عندما تحتمي الليبرالية بالمال العام Emptyالثلاثاء يناير 08, 2013 11:59 pm من طرف غوتي

» هنا توضع مواضيع الاقتصاد الجزئي
أزمة أسواق المال.. عندما تحتمي الليبرالية بالمال العام Emptyالسبت أكتوبر 06, 2012 3:16 pm من طرف manina minet

» هنا توضع مواضيع الاقتصاد الكلي
أزمة أسواق المال.. عندما تحتمي الليبرالية بالمال العام Emptyالسبت أكتوبر 06, 2012 3:13 pm من طرف manina minet

» امتحانت ماجستير الاقتصاد الجزئي
أزمة أسواق المال.. عندما تحتمي الليبرالية بالمال العام Emptyالجمعة أكتوبر 05, 2012 11:41 am من طرف manina minet

بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
جوهرة تلمسان - 199
أزمة أسواق المال.. عندما تحتمي الليبرالية بالمال العام Vote_rcapأزمة أسواق المال.. عندما تحتمي الليبرالية بالمال العام Voting_barأزمة أسواق المال.. عندما تحتمي الليبرالية بالمال العام Vote_lcap 
eecfc - 60
أزمة أسواق المال.. عندما تحتمي الليبرالية بالمال العام Vote_rcapأزمة أسواق المال.. عندما تحتمي الليبرالية بالمال العام Voting_barأزمة أسواق المال.. عندما تحتمي الليبرالية بالمال العام Vote_lcap 
ahmedahmed24 - 49
أزمة أسواق المال.. عندما تحتمي الليبرالية بالمال العام Vote_rcapأزمة أسواق المال.. عندما تحتمي الليبرالية بالمال العام Voting_barأزمة أسواق المال.. عندما تحتمي الليبرالية بالمال العام Vote_lcap 
عبد الباسط - 38
أزمة أسواق المال.. عندما تحتمي الليبرالية بالمال العام Vote_rcapأزمة أسواق المال.. عندما تحتمي الليبرالية بالمال العام Voting_barأزمة أسواق المال.. عندما تحتمي الليبرالية بالمال العام Vote_lcap 
نسمة صباح - 28
أزمة أسواق المال.. عندما تحتمي الليبرالية بالمال العام Vote_rcapأزمة أسواق المال.. عندما تحتمي الليبرالية بالمال العام Voting_barأزمة أسواق المال.. عندما تحتمي الليبرالية بالمال العام Vote_lcap 
لؤلؤة الحياة - 24
أزمة أسواق المال.. عندما تحتمي الليبرالية بالمال العام Vote_rcapأزمة أسواق المال.. عندما تحتمي الليبرالية بالمال العام Voting_barأزمة أسواق المال.. عندما تحتمي الليبرالية بالمال العام Vote_lcap 
الحسناء - 20
أزمة أسواق المال.. عندما تحتمي الليبرالية بالمال العام Vote_rcapأزمة أسواق المال.. عندما تحتمي الليبرالية بالمال العام Voting_barأزمة أسواق المال.. عندما تحتمي الليبرالية بالمال العام Vote_lcap 
koukou - 19
أزمة أسواق المال.. عندما تحتمي الليبرالية بالمال العام Vote_rcapأزمة أسواق المال.. عندما تحتمي الليبرالية بالمال العام Voting_barأزمة أسواق المال.. عندما تحتمي الليبرالية بالمال العام Vote_lcap 
ousshalimeco - 17
أزمة أسواق المال.. عندما تحتمي الليبرالية بالمال العام Vote_rcapأزمة أسواق المال.. عندما تحتمي الليبرالية بالمال العام Voting_barأزمة أسواق المال.. عندما تحتمي الليبرالية بالمال العام Vote_lcap 
usb206 - 14
أزمة أسواق المال.. عندما تحتمي الليبرالية بالمال العام Vote_rcapأزمة أسواق المال.. عندما تحتمي الليبرالية بالمال العام Voting_barأزمة أسواق المال.. عندما تحتمي الليبرالية بالمال العام Vote_lcap 
سحابة الكلمات الدلالية
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط نادي تلمسان الاقتصادي على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط نادي تلمسان الاقتصادي على موقع حفض الصفحات
تصويت
عدد الزوار


 

 أزمة أسواق المال.. عندما تحتمي الليبرالية بالمال العام

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
جوهرة تلمسان
المديرة
المديرة
جوهرة تلمسان


انثى عدد الرسائل : 199
العمر : 42
الموقع : https://ecotlem.yoo7.com
العمل/الترفيه : مسيرة
احترام قوانين المنتدى : أزمة أسواق المال.. عندما تحتمي الليبرالية بالمال العام 111010
تاريخ التسجيل : 23/09/2008

أزمة أسواق المال.. عندما تحتمي الليبرالية بالمال العام Empty
مُساهمةموضوع: أزمة أسواق المال.. عندما تحتمي الليبرالية بالمال العام   أزمة أسواق المال.. عندما تحتمي الليبرالية بالمال العام Emptyالأربعاء نوفمبر 12, 2008 9:34 pm

يعيش العالم اليوم على وقع أخبار أسواق المال التي فرضت إيقاعها على مظاهر الحياة، خاصة في المناطق التي تمثل مركزا حيويا للاقتصاد المعولم.
لقد خطفت هذه الأزمة الأضواء على الساحة الإعلامية بالنظر لخطورتها وبالنظر كذلك إلى التفرغ الكلي لأقطاب القرار السياسي العالمي لمواجهتها.
ومن المؤشرات على ذلك أن مرت تعيينات الفائزين بجائزة نوبل هذه السنة، وعلى غير العادة، في شكل أخبار متفرقة وثانوية بعد أن غمرتها أخبار داو جونز. إنها أزمة فاجأت الجميع في ظل واقع الاقتصاد الإنتاجي المتماسك، إلى حد ما، وفي ظل سرعة انتشارها.
لكن على الرغم من آنية هذا الحدث وبغض النظر عن التطورات اللاحقة المحتملة فإن مضامينه الأخلاقية وانعكاساته على المستوى الاجتماعي بدأت تفرض نفسها كضرورة ملحة.



أزمة مالية أم أزمة الليبرالية؟

بات من المعلوم أن الجذور المباشرة للأزمة المالية الحالية تعود إلى قضية القروض العقارية (Sub-primes) التي استفاد بموجبها صغار الموظفين الأميركيين وفقراء الأجراء والمتقاعدين من فرصة الحصول على مسكن مقابل ريع ربوي غير قار.
بدأ شبح الأزمة عندما بات من المؤكد أن أغلب المستفيدين من هذه القروض لم يعد بإمكانهم سداد دينهم بسبب الارتفاع المشط والفجائي لقيمة السداد الربوي الشهري المطلوب الذي تجاوز في بعض الحالات 70% من دخل المدينين.
كانت هذه النتيجة بمثابة الإشارة الأولى إلى وضع مالي غير عادي لا بد من معالجته بطريقة حكيمة تأخذ بعين الاعتبار البعد الاجتماعي، لكن الغريب في الأمر أن رد البنوك الأميركية المقرضة، مثل بنك فاني ماي وبنك لبمان براذرز، كان نهاية في العجرفة واللاإنسانية.
لقد طلب ممن عجز عن الدفع ترك منزله على الفور، وهذا ما حصل بالفعل على يد الشرطة الأميركية التي رافقت جحافل الفقراء الأميركيين نحو العراء.
المشكل أن هذه الكارثة الاجتماعية لم تحل صعوبات البنوك، بل على العكس سارعت في انهيارها، إذ فقدت المساكن المنشأة جانبا كبيرا من قيمتها منعكسة بذلك على قيمة أسهم هذه البنوك في البورصات، وتجنبت البنوك الأخرى إقراضها في إطار الديون البين بنكية.
وفي النهاية اكتمل المشهد بإعلان البنوك الأميركية وشركات التأمين المرتبطة مباشرة بقضية الديون العقارية إفلاسها، وتبع ذلك توقف شبه كلي للتعامل البين بنكي وفقدان الثقة في حركة الأسهم.
هذه هي أبرز حلقات هذا المسلسل المتسارع الأحداث. بقي السؤال الأهم وراء هذه الحيثيات والمتمثل في تقييم الأبعاد الاقتصادية للأزمة. هل أنها مجرد أزمة مالية ظرفية مرتبطة بخطأ معزول أم أنها أزمة هيكلية مرتبطة بطبيعة النظام الليبرالي ذاته؟
يروج ساسة البلدان المتقدة، وكذلك الاقتصاديون الليبراليون، تحليلا يرى أن الأزمة مرتبطة بالفعل بإستراتيجية استثمار خاطئة اعتمدتها بعض البنوك الأميركية. وتذهب هذه الأطراف أبعد من ذلك في اعتبار أن خطأ هذه البنوك يتمثل في إقراض الفقراء لكونهم شريحة غير مضمونة من ناحية سداد الديون.
وعلى الرغم من أن بعض هؤلاء يتحدث اليوم عن ضرورة إعطاء مسحة أخلاقية للرأسمال المالي، فإنهم يحصرون هذا البعد الأخلاقي في ضرورة احترام تداخل النظام المالي العالمي وتعقده، مما يستوجب الحيطة وعدم المغامرة غير المحسوبة في المضاربة.
بلغة أخرى فإن الهدف النهائي من هذه المسحة الأخلاقية هو ضبط مسؤولية الفاعلين الاقتصاديين باتجاه المحافظة على النظام المالي الكلي القائم.
لكن مثل هذه التبريرات تبدو متعارضة إلى حد كبير مع واقع الأزمة الحالية. ويبرز التعارض الأول بين اعتبار الأزمة ناجمة عن خطأ معزول، وبين سرعة انتشارها في العالم.
وأقل ما يمكن أن يقال هنا إن النظام الليبرالي الحالي هو نظام هش ما دام بنك واحد في العالم يمكن أن يحدث فعل لعبة الدومينو على المؤسسات الاقتصادية في شتى القارات.
يبدو التناقض واضحا كذلك من حيث اعتبار صغار الموظفين والعمال عالة على نظام الاقتراض وتناسي دورهم في تعزيز قدرات البنوك عن طريق الادخار والاستهلاك.
من جهة أخرى، يصعب الأخذ بمثل هذا التحليل إذا سحبناه على إطار جغرافي أوسع في ظل اقتصاد معولم. فلو همشنا بعض الفئات الاجتماعية من دائرة الاقتراض على صعيد دولة، ما الذي يمنع تهميش الدول الفقيرة من دائرة التعامل المالي العالمي؟ والحال أن الدول الكبرى، معتمدة على البنك العالمي وعلى صندوق النقد الدولي، ما فتئت تغرق هذه البلدان بقروضها وبشروط مشطة أدت إلى إفلاس العديد من الدول.
نضيف هنا أن هذا الإقرار بعدم تطابق الفقر مع الاستثمار المالي تكذبه على أرض الواقع تجربة محمد يونس الحائز على جائزة نوبل للسلام من خلال ما أنجزه مع غرامين بنك من استثمارات مع الأوساط الأكثر فقرا في بنغلاديش.
فقد بينت هذه التجربة أن المشكل الأساسي يكمن في تطابق الأهداف المالية للدين مع حد أدنى من اعتبار الأوضاع الاجتماعية للحرفاء.



إن التحليلات الليبرالية التي نسمعها اليوم تتفادى الخوض في عمق المسائل المتعلقة بالاستثمار وبالعلاقة بين الاقتصاد الحقيقي الإنتاجي والمضاربة المالية وكذلك بالتهميش المفرط للدولة ولدور الرقابة الجماعية على أسواق الأعمال.
لقد أفلتت كل هذه المسائل من عقالها منذ نهاية الثمانينيات ونهاية الحرب الباردة، وما نتج عن ذلك من انفراد الليبرالية المطلقة في ساحة المبادرة السياسية والاقتصادية.
ولا يمكن أن ينكر أحد أن البنوك التي تورطت في قروض سابرايمز فعلت ذلك ضمن عقلية النظام الليبرالي نفسه التي تلهث وراء رفع رقم المعاملات وتحسين الأرباح.
ووصل الأمر إلى حد أن التطبيقات العملية لهذه العقلية في المجال المالي أصبحت في تعارض تام مع واقع الاقتصاد الإنتاجي الحقيقي من ناحية، وكذلك مع إعادة هيكلة الاقتصادات داخل الدول الكبرى وما نتج عن ذلك من زيادة هشاشة وضع صغار الموظفين.
فالمضاربات المالية التي أعطت قيمة لبعض المؤسسات أعلى من قيمتها الحقيقية، وكذلك الرغبة المفرطة والملحة في استثمار القروض حتى على حساب زيادة فقر الفقراء، هما العاملان الحاسمان اللذان أفرزا هذه الأزمة.
أثبتت الأزمة الحالية كذلك وبشكل قاطع بطلان مقولة قدرة السوق الليبرالي على إفراز ما يسمى بالتعديل الذاتي (autorégulation) المرتبط بالعرض والطلب.
فبشهادة المتسببين في الأزمة ذاتهم وبشهادة ساسة الولايات المتحدة من الجمهوريين، بات تدخل الدولة لفرض الرقابة وتعديل الأسواق المالية أمرا حاسما وملاذا أخيرا.
ويمثل هذا التوجه نحو زيادة تدخل الدولة إقرارا بخلل مقولة التعديل الذاتي للسوق التي ترسخت منذ أزمة سنة 1929، لكن هذا الإقرار يحمل في طياته أسئلة عديدة حول الأسس الاجتماعية لليبرالية نفسها وتوزيع الأدوار بين المبادرة الفردية وبين دور المجموعة ممثلة في الدولة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ecotlem.yoo7.com
 
أزمة أسواق المال.. عندما تحتمي الليبرالية بالمال العام
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» أزمة أسواق المال.. عندما تحتمي الليبرالية بالمال العام
» ازمة المال الامريكية .........................الجزء الثاني تابع
» ازمة المال الامريكية .........................الجزء الثالث والاخير
» ازمة المال الامريكية
» ازمة المال الامريكية .........................الجزء الأول

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
نادي تلمسان الاقتصادي :: منتدى الأخيار القضايا الاقتصادية :: منتدى والأحداث والقضايا الاقتصادية المعاصر-
انتقل الى: